"#دينا_حبيب_باول" كانت تعتبر المرأة الأصغر سنا عندما عُينت لشغل منصب مساعدة شخصية للرئيس الأسبق، جورج بوش. كان عمرها وقتها ٢٩ سنة.
في عمر ٣١، تم تعيينها في منصب بارز في طاقم "كونداليزا رايس" وزيرة خارجية أمريكا في عهد چورچ بوش. دورها كان تحسين الدعاية الأمريكية في العالم العربي بكونها متحدثة باللغة العربية بالرغم من أنها لا بتعرف تقرأها ولا تكتبها.
الهانم إللي استقالت كانت مستشارة كبيرة لدونالد ترامب لشؤون المبادرات الاقتصادية و مساعد مستشار ترامب لشؤون الأمن القومي و بعد الأحداث الأخيرة و القلق وسط أفراد إدارة ترامب و التحقيق مع مستشاره السابق للأمن القومي و إستقالة بانون المتطرف عضو الجماعة المعروفة كلوكس كلان من فريقه الخاص بإدارة البيت الأبيض ماباقاش لها أكل عيش فقالت أقدم إستقالتي بكرامتي أحسن.
على فكرة مدام دينا كانت بتقدم استشارات لإيفانكا ترامب من زمان قبل ما أبوها يمسك الرئاسة في شؤون دفع مكانة المرأة في المصالح التجارية. إيڤانكا المتهمة بتسبب عملها في مجال الملابس في إستعباد نساء دول شرق أسيا الفقيرة.
دينا أيام بوش كانت أمينة سره من ٢٠٠٥ لغاية نهاية فترة رئاسته و كانت ضمن الفريق المسؤول عن العثور على مئات المرشحين لشغل مناصب رفيعة في إدارة الرئيس بوش، مثل سفراء و وزراء و نوّاب و وزراء و تعيينات في مناصب بارزة أخرى.
يعني كانت ثقة عند بوش الجمهوري اليميني المتطرف و رجعت بعد ٨ سنين من حكم أوباما لتعمل مع ترامب مرشح الجمهوريين المتطرفين برضه.
حتى ديك تشيني، نائب بوش، مرة إمتدحها فقال : "حبيب باول قادرة على توضيح سياستنا وحمايتها".
زوج دينا هو "ريتشارد باول" عضو الحزب الجمهوري اليميني المتطرف. عادي يعني.
أخيراً : دينا هانم قبل استقالتها اتناقشت مع ترامب و أكدت إنها هاتفضل تقوم بدورها الإستشاري لشؤون الشرق الأوسط من خارج البيت الأبيض طبقاً للواشنطن بوست :http://goo.gl/1oMHqq
فلما ييجي حد يقوللك المصرية الأصيلة استقالت علشان القدس قل له الهانم مافتحتش بقها في ملايين الأطفال و النساء العراقيين إللي ماتوا على يد بوش و تشيني و رايس ... قدس مين دي إللي هاتستقيل عشانها ؟
دي #صهيونية
إرحمونا بأة !!
0 التعليقات:
إرسال تعليق