طبقاً لتوصيف ويكيبيديا، فإن (اليوروستات - Eurostat) هي المديرية العامة للمفوضية الأوروبية و التي تعد المسؤولة الرئيسية عن تزويد الاتحاد الأوروبي بالمعلومات الإحصائية على المستوى الأوروبي.
طبقاً للأرقام التي أصدرتها العام الماضي، فقد تم ولادة ٥,١ مليون طفل أوروبي في العام ٢٠١٦.
٨ دول من بين ال٢٨ الأعضاء بالإتحاد الأوروبي كانت الأغلبية نتاج علاقات غير شرعية. ٨ دول أخرى كان ثلثي المواليد فيها نتيجة زيجات رسمية.
في فرنسا مثلاً ٦٠٪ من الأطفال الذين ولدوا في ٢٠١٦ كانوا أبناء زنا. النسبة في إستونيا كانت ٥٦٪ . اما السويد فكانت ٥٥٪ و الدنمارك ٥٤٪ و البرتغال ٥٣٪ و هولندا ٥٠٪. في بولندا ٢٥٪ و ايطاليا ٢٨٪ .
أقل نسبة للأطفال الذين تم ولادتهم من علاقات غير شرعية بالعام ٢٠١٦ كانت في اليونان و النسبة هي ٩,٥٪.
إلا أن الظاهرة الأكثر وضوحاً كانت ان تلك النسب قد قفزت بصورة ضخمة منذ العام ٢٠٠٠ مقارنةً بما قبلها.
ففي العام ١٩٨٦ كانت تلك النسبة في بلچيكا ٧,٨٪ ... في العام ٢٠١٦ اصبحت ٤٩٪.
في العام ١٩٨٦ كانت تلك النسبة في المانيا ١٦٪ ... في العام ٢٠١٦ اصبحت ٣٥٪.
في العام ١٩٨٦ كانت تلك النسبة في اسبانيا ٨٪ ... ف
ي العام ٢٠١٦ اصبحت ٤٦٪.
في العام ١٩٨٦ كانت تلك النسبة في مالطا ١,٥٪ ... في العام ٢٠١٦ اصبحت ٣٢٪.
في العام ١٩٨٦ كانت تلك النسبة في هولندا ٨٪ ... في العام ٢٠١٦ اصبحت ٥٠٪.
هناك دول اوروبية تضاعف فيها عدد المواليد ابناء الزنا و غيرها زاد العدد إلى ٣ أضعاف خلال تلك الفترة.
و ييجي شحط طويل عريض يقوللك العالم اتطور خلال ال٣٠ سنة الماضية و الحمد لله منظومة حقوق الإنسان اصبحت اكثر حضارة و يا ريت نتعلم من الدول الأوروبية.
تخيل ان فخر الحضارة نص مواطنيها و أكثر ولاد حرام بمعنى الكلمة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق